الجمعة، ٢٨ يونيو ٢٠١٣
السبت، ١٥ يونيو ٢٠١٣
هري ليلي
موجوع بشدة..معرفش من ايه بالتحديد
عارف لما تبقي حاسس بأقتراب شئ ما وجسمك كله مشدود
تقريبا واقف علي أطراف صوابعك
اللحظة اللي قبل الشي ما يحصل هي الاصعب ع الاطلاق
حاسس بوجع شديد وألم
ليه؟ والله ما أعرف
مستني ايه؟ ولا أفهم
طيب عاوز أعمل ايه؟ معرفش
احساس با.....مش عارف ايه الكلمة اللي ممكن تبقي مناسبة
احساس الروح وهي متعلقة لا راضيه تطلع ولا راضيه تفضل
حالة عبثية
خجل من الله
فقدان أتصال مع البشر
ناقم علي كل شئ ف البلد والعالم
ازاي قدرنا نحول الحياة والعالم لمكان بغيض بالشناعة دي؟
لمحات حلوة موجودة
ناس متقدرش تستغني عنهم ربنا بعتهم ف طريقك علشان هو ربنا مش اكتر
لكن انا مستحقش
بقيت مش عاوز أي شئ
حتي الشهدا مش عاوز اقابلهم ولو حصل وقابلتهم هعمل نفسي معرفهمش
وهنكر اني من مصر
متضايق بكلم ربنا كتير
وبسمعه
بس مش عارف دا اسمه ايه؟
ولا انا مستني ايه؟
كل شئ بيضيق يا صحبي حتي الحلم بقينا بنصحي ف نصه
المشكلة اني عارف اني ولا شئ والكلام اللي بقوله دا ملو ورفاهية بنت ستين كلب
وان فيه مليون شئ أهم
وان كتابتي هنا ولا ف اي مكان ما هي الا مجرد تنفيس
دا كلام مش جديد ولا فيه اي حكم ولا مواعظ ولا اي شئ
مجرد هري ليلي
ادعو
وخليكوا مبسوطين
ولو فيه حد متضايق او حاسس نفس الاحساس
يبقي عرف انه مش لوحده
لو دا يفرق يعني معاه
الأحد، ١٧ مارس ٢٠١٣
ايام الغياب - اليوم الثاني
فيه شئ قليلن جدا يعرفوه عني وبصفة عامة لناس معينة هتفهم قصدي
يعني ايه
تبقي عاوز تقوم الصبح؟
او
اول ما تقوم من النوم , تقول اي شئ غير السؤال الابدي ” انا بجد قمت ؟ ” الموضوع مش سهل بالمناسبة
التفكير الايجابي علي ما قدر انه مهم علي اد ماهو بيخدع بسهولته
الدينا مش فراشات وموسيقي جاز ف الخلفية
الافكار دي اصبحت معي ك رفيق من فترة طويلة ما بين صعود وهبوط
مع سفر رحاب وجزء من اتفاقنا الغير معلن
ان الفترة دي هتبقي زي ورشة لكل واحد فينا , الحاجات اللي محتاج يغيرها عنده , ك انتهاز الفرصة من اجل التغيير , حتي وان كان ف اطار ضيق وبسيط وعبيط
شعور جميل لما اتوضيت , وصليت واتكلمت معاه
وقولتله انا اسف علي حاجات هو عارفها
لما وصيته علي ناس كتير بحبهم
شعور جميل اني بكتب الكلام دا دلوقتي
محتاج احس اني ف يوم هرجع اقرأه واضحك
اللي بيساعد علي تحسين الحالة الجيدة اعتقد مساعدة الناس
اللي فعلا يتسحقون المساعدة
ودا اللي قررت اني اعمله
الناس اللي انا عارف كويس انهم بس مستسلمين لفكرة الكسل او فكرة اللاشئ
ههحاول اساعدهم ف دا
ههحاول اساعد نفسي اني اكتب اكتر
فكرة ان رحاب هي المحرك لكل دا ليس جديد
لطالما حركتني
لطالما كانت هنا
حتي وان كانت الان هناك
كل دا لاشئ
سيناريو الله للاحداث يعجبني كل يوم
التداخل للاحداث , التقطيعات الحادة , والتدرج احيانا لللاظلام , والكادرات المصحابة للاضاءات جميلة بشدة
القصة تمشي بسلالسة مهما بلغت التعقيد
الان الفجر تقريبا او بعده بقليل و بفرق التوقيت فهي ف العمل بالفعل
, اليوم الثاني مر , ليس هناك ما يذكر غير اني احظر نفسي
اوعي اوعي اوعي تصدق ابتسامة الزمن
ردها ليه , لوح ليه
واكمل ف طريقك
مهما كانت الاسباب
ف اليوم الثاني مر
يوميات الغياب - اليوم الاول
يعني ايه احساسك بالامان ؟
ايه هو الشئ اللي ممكن يحصل ف تحس انك مرتاح ومطمن ؟
يعني ايه شعورك بالراحة ؟
يعني ايه لما يجي وقت المكالمة اليومية تبكي؟
يعني ايه لما تتبقي بتبعت رسالة بتقول فيها انك منهار ومش عارف تبطل بكاء تلاقيها بتتصل؟ وتلاقي اللي اتبعت ليه الرسالة بيطبط عليك كمان
وفجاءة الناس بتقولك معلش ؟
ايه تعريف الحاجات دي؟
الاكيد الاتي
ان الحياة مكان سئ طالما يوجد بشر
والحقيقة التانية
ان الزمن يمر سريعا حتي وان كنت بتشوفه بطئ , اللي بيشوفه بطئ دا اللي بيبقي قاعد مستني , بينما الزمن عارف كويس جدا هو رايح فين
امتي يمد , وامتي يمشي بالراحة
هو الشعور بالامان معدي؟
امبارح عرفت الاجابة انها آه
مش ان حد يطمنك لا
هو مطمن ف انت تلاقي نفسك بقيت مطمن
لما شوفتها وهي بتحضن والدتها والبكاء وصعودها علي للقاعة احساس مرعب من الفراغ من المقت , من الغضب من حاجات كتير
اول ما سمعت صوتها ف مطار دبي
ارتحت بشدة , نبرتها وهي مرتاحه اعرفها مهما كانت الظروف
يمكن انا مش هسامح نفسي بشكل ابدي اني كنت السبب لهذا القرار
ربما يكون دا القرار الصح
واكيد اني كنت سبب من ربنا علشان دا يحصل
لكن الفكرة ان الامر اصبح واقع
اليوم الاول انتهي
يمكن في هدوء , يمكن بمكالمة واكثر من 5 حكايات
يمكن بفرق توقيت
النمل اللي كان بيزحف جوايا هدأ شوية بمجرد وصولها للمطار الاخر
ثم محاولة النوم
ثم الاسئلة
هتخس امتي؟ هتكتب امتي ؟ مشروع التخرج كتبت فيه اد ايه ؟ الحلقات الديدلاين قرب كتبت ؟ هتروح امتي الكلية
اظلام
بعديها ب ساعة اقوم فجاءة علشان اكمل الكلام
احاول انام مرة تانية
افضل ف الحالة دي فترة
امد يدي امامي المس قطع التلج التي اراها بسبب خيالي المرهق وجسدي المتعب و روحي ال ….
مر اليوم الاول
بينما الزمن يطئفي سيجارته و لاينظر ورائه
ايام الغياب -الساعة الاولي
يوميات الغياب هو مشروع خاص بي سيكون مزيج ما بين اليوميات و الخيال و الواقع و اللاشئ ينتهي يوم 2_8_2013
اتمني الالتزام به
تحياتي
…………………………………………..
الساعة الاولي :
هو دا بجد?
اول سؤال جه ف بالي ف يوم الاربع اللي فات دا رحاب مسافرة بجد?
الاجابة كانت صورة تذكرة الطيران وميعاد السفر اللي هو الخميس
طب ايه المشكلة? و مين رحاب دي ف هي دي بداية القصة
تخيل معايا اكتر شئ انت محتاجه ف الدينا و تلاقي حد بيقدملك دا ببساطة او حضن دافي من غير كلام او طلب دي رحاب لو انت عاوز تحصرها في شكل معين او نوع علاقة تبقي لا تعرفني ولا تعرفها : )
الاسطورة بتقول اول فترة ف السفر هي الاصعب بس انا بشوف ان الاصعب هي لحظة احساسك بالعجز انت متقدرش تغير من شئ , كان سهل عليا بشدة اني اقولها بلاش تسافري و العب ع مشاعر الخوف عندها ..بس طيب و بعدين مش مسافرة ها? وبعدين? احساس العجز انك مش عارف تحمي حضنك دا الاصعب بالنسبة لي ع الاقل…
وهي واقفة ورا القزاز ف الدور التاني ف المطار وصوتها الباكي بيقولي ادعيلي وانا ساكت برد باصوات من نوعية اممم و اه طبعا و خير , اخرج خارج المطار ابكي بحرقة والعن كل شئ تقريبا اتماسك , امسح وشي احاول اني ارجع انهار تماما , بصيت للطايرة قالتلي
” متزعلش مني ” كان صوت الطايره اكتر مني حزنا
تخيل كام وداع هي بتشوفه ف اليوم الواحد
العن بلد تقتلني و تسحلني و تجبيرني ع الرحيل
اخرس وحيد ابكي لا اشاور لها
امشي علشان نعلن بداية
اول ايام الغياب
الجمعة، ١١ يناير ٢٠١٣
6 استمرار
هي ايه الفكرة انك تفضل تضحك؟ او تبكي؟
ايه الفكرة ؟؟
انك تفضل تعمل شئ بشكل مستمر؟
بنفس الاداء , بنفس الرتابة ؟
انت لو بتصلي كدا هتفقد معني الصلاة
لو بتضحك كدا هتبقي ضحكة ماسخة وهتوجعلك روحك
لو بتبكي كدا دموعك هتبقي مجرد مياه فاقده معناها او حتي طعمها
انا مش بصدق ف الابدية الا ابدية الموت
ايه الفكرة انك تفضل خايف اغلب الوقت؟ بتحب ؟ بتكره ؟ بتلعن ؟ بتسب ؟ بتضحك ؟ بتبكي ؟ بتلعب؟ بتغني ؟ بترقص ؟
اي شئ لو انت فاهم ان الفكرة ف اي شئ ف الدينا الاستمرار يبقي اسمحلي ف الغالب او بنسبة اكبر انا بشكل كبير اللي عنده مشكلة
الفكرة مش انك تستمر ولا انك تحافظ
الفكرة انك لما تعمل اي شئ مهما كان عبيط
حتي لو كان تحطي مونكير او تشرب سيجارة ف البالكونة
انك تبقي حاسس باي شئ حتي لو حاسس انك فاضي
حتي لو حاسس انك نفسك ترمي نفسك او انك لوحدك
اي شئ
الفكرة عمرها ما كانت ف الاستمرار ع فكرة
الجملة الهبلة بتاعت الوصول للمركز الاول سهل بس الحفاظ عليه هو اللي صعب
دا مبرر اهبل لانك تمرمط نفسك اكتر وتضغط نفسك اكتر
وتوجع نفسك اكتر
ف تفقد احساسك مع الوقت
الحياة مش عادلة ربنا كتب عليها كدا , مفيش شئ اسمه سعادة كاملة
مفيش شئ كامل اصلا
ولا حزن ولا فرح كل شئ ناقص انت بتحاول تزود هنا تنقص هنا لكن ف النهاية
مفيش شئ مستمر
الثلاثاء، ٦ نوفمبر ٢٠١٢
لمسة
هذه القصة مستواحاه من أحداث سخيفة
................................
كانت أول مرة أشوفها بفستان ف اليوم دا
كنت متأخر علي ولا شئ معين تحديدا
لكني كنت متأخر عليها بوقت لا يحسب بالدقائق والساعات
دخلت الشارع رايتها من ظهرها لم أعرفها الا من رائحتها وليس من مشيتها
وليس من الوجه من رائحتها ليس عطرها بل رائحتها
عرفت ساعاتها انا ف مشكلة
تاني شئ خدت بالي منه
" ايه دا؟ هي لابسه فستان ؟ "
مددت وبسبب فارق طولي تخطيتها , وصلت مكاني قبلها
قدرت ع التمثيل اني لا اراها
وكنت فعلا لا اراها
بينما الوقت يمر بأسخف ما يكون
الفكرة اللي كانت مسيطرة عليا بشدة
" عاوز أولع النار ف ايدي من اول كفي الي كوعي "
دون اي اسباب واضحه لكني كنت حاسس بدا لو كان دا احساس
اضواء الكاميرا اللعينة تزعجني أكتر
التمثيل
الوقفة استعداد التصوير
الابتسامة البلهاء
الاوضاع السقيمة
*كليك*
هــــــــــــــــــــراء
جاهدا أحاول الا أنظر الي الفستان
ولا لصحابته
ولا تجاه اي شئ
أنجح ف اوقات كثيرة ف انا بالفعل لا أري اي شئ
كل شئ ع وشك الانتهاء
انفاسي المكتومة قدراتي ع الاختفاء والتمثيل بدأت تنفذ بشكلا ما
اطراف اصابع قدمي اوشكت ع قتلي
" أصبر , تماسك "
قولتها لنفسي
خلاص ها هي تخرج
جاءت تلك اللمسة لتنسف أشياء كثيرة قسما بالله لا أعلم ما هي
الايد اليمين المكتنزه توضع ع فوق منتصف الظهر
لمسة حانية
عابرة
ربما حتي غير مقصودة
ولكنها حقيقة
وايضا..
ليست مني
السبت، ٢٠ أكتوبر ٢٠١٢
حكايات لن تروي
رقم كمان أصبح لن يرد علي
رقم كمان أصبح يحمل ذكري
محمد عبد القادر
أسم + رقم
حادثة علي الطريق
كبيرة بشعة
محاولة من الساعة 7 صباحا اننا بس نعرف هو فين
هو عايش ولا مات
اتصالات باكثر من 50 مستشفي دون اي مبالغة
نفي وتجاهل وكلام سخيف وبرود
محمد عبد القادر
صديقي اللي كان بيحضر شقته
وبيجهز للدكتوراه اللي كنت بتكلم معاه من كام ع اليابان
علشان راح هناك وعرض أطفال وكسب
اللي كان بيزعل مني علشان انا مش بضحك كتير
مش عارفين نوصله
صديق راح يدور مع أهله بالمستشفيات
وصل لمكان الحادث كلمته قالي فيه مكان قريب هروح ابص فيه
جثة مجهولة الهوية الاهل راحو بصوا عليها مطلعش هو
أمل
مصابين غير موجود بهم
أمل
فاضل كام مستشفي والامل يتصاعد
والحلقة تضيق
" آلو ايوه يا رامي وصلتوا لحاجه "
" انت ف الكلية ؟ "
" آه "
" طيب لو فيه بنات حواليك , ابعد عنهم , محمد الله يرحمه "
صمت
صمت
صمت
صمت
صمت
صمت
صمت
" اتاكدت؟ "
" آه انا اتعرفت عليه بس الحادثة شكلها شديد لانها مغيره ملامحه , مستني أهله كمان وهنبدأ ف الورق "
صمت
صمت
صمت
صمت
" أدعيله "
تمتت " ربنا يرحمه "
لا أشعر بأي شئ من جديد
أعرف أني غاضب وحزين وموجوع
لكن لا اقدر علي الاحساس
ذكريات تقلتني قتل ف الصميم ف روحي مباشرة
واحنا بنهزر وبنضحك وهو بيكلمني علي الكلية والشغل
وعدي ليه انه هجبيله نص علشان نروح اليابان تاني
الحياة شئ عبثي
شئ هش
أتاكد كل يوم من دا
أتمشي مع صديق لفترة طويله أحكي أحكي أحكي أحكي عن اللاشئ
اضيع الوقت , اتوه عقلي رافض دا
روحي غير متواجده
اصل البيت وانا حاسس اني بموت فعلا
الباب يخبط جامد صراخ بنات الجيران الصغار
امهم اتعاركت مع ابوهم أغمي عليها
انادي ع أمي
أفيق السيدة
احاول ان اضحك البنات الصغيرة المذعورة
انجح
بينما انا أموت زوجها يجي
بينما انا أموت زوجها يجي
يجلسوها
أفتح الباب ف هدوء وارجع شقتنا
أكتب
أفكر ف الاختفاء فترة
أحاول الا أبكي
رقم جديد يحمل أسم محمول تداعي للافكار جميلة عن شخص
توفي في هدوء
يحب الله الطيبين ولا يقدر ع فراقهم كما هو واضح
محمد عبد القادر لن يكون آخرهم
سأفتقدك
للاسباب كثيرة
..................
حكايات تمت روايتها عن طريق
محمد عبد القادر
خيال ظل تحريك وغناء أطفال
أخراج محمد عبد القادر
الأربعاء، ١٧ أكتوبر ٢٠١٢
التعبد السري
عارفه
اكتر سبب بيخليني أحب ربنا؟
انه
هو ربنا
قال
دا بينما كان بينظر لها ف عينها
نظرة
لم تكن جديدة ولكنها نظرة أخيرة
مشفتوش
بعد كدا
كان
بالنسبة ليها محرابها السري
صلاتها
اللي ف الخفاء
كانت
بكل بساطة تحبه
قالت
ليه ف يوم
"
أنت ليه متمسك بيا ؟ "
قال
"
متمسك بيكي؟؟ غريبة قوي الصفة دي متمسك , انا مش متمسك بيكي علي الاطلاق , انا حر
بيكي
انا
مش متمسك بيكي
علشان
اي سبب
لانك
كونك انتي انتي هو سبب كافي
اني
كل يوم اصلي ركعتين قضاء حاجة لانك حاجتي
واتعبد
ليلا بس علشان الملايكه تلاعبك لعب النوم
انا
حتي مش بحبك
او
بعشقك
تفقد
الكلمات دي معناها بشكل كبير لما ابص ليكي زي دلوقتي
يوم
ما كنت ف البيت عندكو
مكنتش
قادر أستوعب اني بتناقش عليكي كنت عاوز
هي
لي وانا لها
هي
ستي وتاجة رأسي
انتو
بتتكلموا ف ايه؟
شوفت
بنتنا تجري ف الصالة وانتي تحضنني وبتقولي
هي
دي بجد بتاعتنا؟
متمسك
بيكي دي كلمة عامة قوي
للاحسن
شئ خاص لي"
تكمل
مشي
بينما
المطر يحكي لها حكاية ما
غير
مكتملة
عن
وعود نكست من قبل الزمن
جلست
ع موج
وقررت
ترك نفسها ف عبادة سرية مع البحر , هي تعلم ان الله يحب البحر
ولذلك
خلقه واسع
يحتوي
كل شئ
الموج
تناقلها
حكي
وغني لها
قال
ما لم تقله هي
اكمل
لها ابيات شعر ناقصة
وغسل
قلبها
وبينما
هي تصلي
صلاة
الفجر
وعند
القيام من الركوع
وهي
تقول
"
سمع الله لمن حمد "
همس
ف أذنها
"
ربنا لك الحمد عليكي "
سجدت
بينما
صوت المنشاوي يصدح
ف
الخلفية
تسلم
صلاتها
لخالقها
تنظر
خلفها
تنهي
صلاة الحاجة
وتبتسم
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)